علامك؟
شعر : شاكر السماوي
شعر : شاكر السماوي
علامك ! ...
شحشحيت الشوك بعيونك؟
علامك ! ...
لملميت ادروب مفتونك؟
علامك ! ...
سهريت اجروح مطعونك؟
علامك، يا علامك!...
يا علام احروفك العافت ِحبرها
اوجتني هَسه...
تنِكر اعيوني القرتها
اوتنِكر الچف الرسمها
اوتنِكر الصوره النبيه،
الچرچباها ابطبگة اجفوني سطرها!
شحشحيت الشوك بعيونك؟
علامك ! ...
لملميت ادروب مفتونك؟
علامك ! ...
سهريت اجروح مطعونك؟
علامك، يا علامك!...
يا علام احروفك العافت ِحبرها
اوجتني هَسه...
تنِكر اعيوني القرتها
اوتنِكر الچف الرسمها
اوتنِكر الصوره النبيه،
الچرچباها ابطبگة اجفوني سطرها!
او موعلامك !
ياعلام البيك اضحت روحي ورده ..
غبشه يبجيها عطرها !
أو ياعلام الشوك بيَّ، من ِتگلي !
ـ إنسىَ وأنسىَ .
شأنسى وأنسى حتى أنسى اشما تريد أنسى ابظنونك ؟
(ـ أنسى طعمك)
ـ لا وحك الشوك والزعّله وعتابك .
لسّه لسّه، ذيجه بيَّ،
هالة الضحجة وعطرها الذوّباني إبيّن إديّه .
ولسّه لسّه، مِستحاك أبعيني يسبح،
ضي دواير شالت الرجفه الهنيه .
ولسّه لسّه / مهامِسك بيَّ چفافي،
وجف يحُط خياله ع النَّسمه هِديه،
وآخ ....
والسَّوط على دمي، خطني بسَّطوره وصيه .
اشما نزفها الدم ضميري ...
ايفيض بعيوني قضيه .
بيها شفت الروح ثوره، اوموعد، اوشعر، اوقضيه .
اوبيها شفت الناس كعبة، اومَشنقه،
او جرح، او قضيه
او بيها شِفتك شوك يكبر بالقضيه،
البيها حطني الخوف مرة إبين إيديك،
اوراد منها، ومنك انتَ يشتريني،
وشتراني ....
وماكِدَر يندل ضميري!...
اومِنهو يكدر يشتري امن الدم رفِيفه ؟
او منِهو يكدر يشتري من الجفن طيفه؟
او منِهو يكدر يشتري النجمه ابسِماها ؟
اولوشراها !...
كلي يكدر يشتري وياها سِماها ؟
كلّي، وانتَ يلي تكدر تنسى،
لا تنسى، وتكلّي :
-انسى وانسى
شأنسى وانسى ...
حتى أنسى إشما تريد انسى بظنونك؟
_ (انسى هجرك؟)
- لا وحكك
شأحلى من طعم الليالي،
البيها اشوفك ما تجيني
إلا مغتاظ بخيالي
جا- يَبعْد الشوك - كلّي
اشلون اكدر انسى، كلّي ...
كلي يا ...
يل تنساكم ظنوني، من خواطر قرتني،
او هدهدتني ابصحوة اجفوني، اوحچتني
ياعلام البيك اضحت روحي ورده ..
غبشه يبجيها عطرها !
أو ياعلام الشوك بيَّ، من ِتگلي !
ـ إنسىَ وأنسىَ .
شأنسى وأنسى حتى أنسى اشما تريد أنسى ابظنونك ؟
(ـ أنسى طعمك)
ـ لا وحك الشوك والزعّله وعتابك .
لسّه لسّه، ذيجه بيَّ،
هالة الضحجة وعطرها الذوّباني إبيّن إديّه .
ولسّه لسّه، مِستحاك أبعيني يسبح،
ضي دواير شالت الرجفه الهنيه .
ولسّه لسّه / مهامِسك بيَّ چفافي،
وجف يحُط خياله ع النَّسمه هِديه،
وآخ ....
والسَّوط على دمي، خطني بسَّطوره وصيه .
اشما نزفها الدم ضميري ...
ايفيض بعيوني قضيه .
بيها شفت الروح ثوره، اوموعد، اوشعر، اوقضيه .
اوبيها شفت الناس كعبة، اومَشنقه،
او جرح، او قضيه
او بيها شِفتك شوك يكبر بالقضيه،
البيها حطني الخوف مرة إبين إيديك،
اوراد منها، ومنك انتَ يشتريني،
وشتراني ....
وماكِدَر يندل ضميري!...
اومِنهو يكدر يشتري امن الدم رفِيفه ؟
او منِهو يكدر يشتري من الجفن طيفه؟
او منِهو يكدر يشتري النجمه ابسِماها ؟
اولوشراها !...
كلي يكدر يشتري وياها سِماها ؟
كلّي، وانتَ يلي تكدر تنسى،
لا تنسى، وتكلّي :
-انسى وانسى
شأنسى وانسى ...
حتى أنسى إشما تريد انسى بظنونك؟
_ (انسى هجرك؟)
- لا وحكك
شأحلى من طعم الليالي،
البيها اشوفك ما تجيني
إلا مغتاظ بخيالي
جا- يَبعْد الشوك - كلّي
اشلون اكدر انسى، كلّي ...
كلي يا ...
يل تنساكم ظنوني، من خواطر قرتني،
او هدهدتني ابصحوة اجفوني، اوحچتني
حلمُت مرةً بأنني فراشة، واستقظتُ، و لا ادري، هل كنتُ إنساناً حلم بأنه فراشه، أم أنني الآن فراشةٌ تحلمُ بأنها إنسان........•
حاير.....
مالگئ الگوزه ربابه!
انسان طاف ابذكرياته،
شبچة انجوم ابضبابه
انسان شاف الگاع دمعه، من بچاها
خضَّرت چيله اعلئ بابه
انسان عاف الحب حمامه، من ِحداها ،
اتنسَّرت تنهش سرابه
انسان بيه الطين ينده:
اولا ربابه،
اللي تدگني، اوتدفن اسنيني ابعَتابه،
اولا ربابه؟
(- اولا ربابه،
البيك تنشدني اوتحطني،
ابطبگة اجناحك نسايم،
تبِحرك فرحه ابعذابه...
اولا ربابه؟)
وآنه اهواي
- غير الشوگ-
الك عندي يبعد الماي
الك، وهواي، الك وياي
غير الراح، غير الجاي
الك عندي نعاوي الماي
الك عندي ضمير الناي
الك عندي اشملح بالطين ،
بس امنين،.....
گلي امنين اجيب اسنين؟
(وإنتَ ؟)
إنتَ ذاك إنتَ التگلي:
- انسئ وانسئ.
شانسئ وانسئ حتئ انسئ اشما تريد انسئ ابظنونك؟
(- انسئ هجري؟)
لا وحگي
اشما نساني الباب و السچه واضواكم
دگه دگه، ذاك گلبي الما تعناكم ...............
اجاكم.
يرشف الذكرئ اوِعتابه الروحه مره...
مره بيها...
(- يمكن اتذكر نسيتك!)
من گطعني اللي عزفني،
اوطشّر احروفي اعلئ بابه
ذيچه بيها.....
لا تضيَّف طيفك ابحومة خيالي
اولا هجست الناس بجروح الليالي
اولا تحوميت ابقضيه
اولا تصَبرت اعلئ نيه
ذيچه بيها ....
وحدي اجيت آنه اعلئ بالي
اوخضّرت روحي اعلئ روحي
ابكل حرف مية ربابه
الرتلتني ابطبگة اجروح النشامئ.....
غنوه
وشموع
وعلامه
(-اوچلماتي؟)
- چلماتي روجات الشط
ساعه تمرُ مر الگطه اليتناغم ابضحچ البط
اوساعه تفوج اعلئ السمه جنحان طاير ماحط
حاير.....
مالگئ الگوزه ربابه!
انسان طاف ابذكرياته،
شبچة انجوم ابضبابه
انسان شاف الگاع دمعه، من بچاها
خضَّرت چيله اعلئ بابه
انسان عاف الحب حمامه، من ِحداها ،
اتنسَّرت تنهش سرابه
انسان بيه الطين ينده:
اولا ربابه،
اللي تدگني، اوتدفن اسنيني ابعَتابه،
اولا ربابه؟
(- اولا ربابه،
البيك تنشدني اوتحطني،
ابطبگة اجناحك نسايم،
تبِحرك فرحه ابعذابه...
اولا ربابه؟)
وآنه اهواي
- غير الشوگ-
الك عندي يبعد الماي
الك، وهواي، الك وياي
غير الراح، غير الجاي
الك عندي نعاوي الماي
الك عندي ضمير الناي
الك عندي اشملح بالطين ،
بس امنين،.....
گلي امنين اجيب اسنين؟
(وإنتَ ؟)
إنتَ ذاك إنتَ التگلي:
- انسئ وانسئ.
شانسئ وانسئ حتئ انسئ اشما تريد انسئ ابظنونك؟
(- انسئ هجري؟)
لا وحگي
اشما نساني الباب و السچه واضواكم
دگه دگه، ذاك گلبي الما تعناكم ...............
اجاكم.
يرشف الذكرئ اوِعتابه الروحه مره...
مره بيها...
(- يمكن اتذكر نسيتك!)
من گطعني اللي عزفني،
اوطشّر احروفي اعلئ بابه
ذيچه بيها.....
لا تضيَّف طيفك ابحومة خيالي
اولا هجست الناس بجروح الليالي
اولا تحوميت ابقضيه
اولا تصَبرت اعلئ نيه
ذيچه بيها ....
وحدي اجيت آنه اعلئ بالي
اوخضّرت روحي اعلئ روحي
ابكل حرف مية ربابه
الرتلتني ابطبگة اجروح النشامئ.....
غنوه
وشموع
وعلامه
(-اوچلماتي؟)
- چلماتي روجات الشط
ساعه تمرُ مر الگطه اليتناغم ابضحچ البط
اوساعه تفوج اعلئ السمه جنحان طاير ماحط
علئ ابساط الندئ جدمي، رسمني سچه حلمانه ، تصحّيني ابطيوف الشوگ و الذكرئ و مواعيدك اوياما ضويات المناير و الهوئ الفضي اوسمانه شربن احروف اليوذن، وحنه بالتسبيح نغفئ ، والضوه العذري وشانه للجفن، للطير للسعفه اوسمانه البيها ودعنه السوالف والوداع، اوكل عطش فاض اعلئ صبري، وإنتَ فجري وآنه ليل ارهن نجومي ابطبگة اخيالك واذوبن شبه رعشه التذوّب العود بالحانه....
البيها شوگي ذكراني انسئ...اونسيت
اولا اجيت انت امن اجيت
اولآني باللهفه اعتنيت
لاچن.....
لاچن الشوگ النساكم
جاِبني اجناحه الضواكم
عمر يكبر بالممات
ندم يزحف بالصلاة
گلب يسهرني رفيفه،
الدگ علئ اضلوعي عتابه:
- يل عفتني،
كعبه مهجوره الصلاة
شلّي ابعشگ ،
لا غيره بيه
لا مستحئ
لا زعلات؟
اولا اجيت انت امن اجيت
اولآني باللهفه اعتنيت
لاچن.....
لاچن الشوگ النساكم
جاِبني اجناحه الضواكم
عمر يكبر بالممات
ندم يزحف بالصلاة
گلب يسهرني رفيفه،
الدگ علئ اضلوعي عتابه:
- يل عفتني،
كعبه مهجوره الصلاة
شلّي ابعشگ ،
لا غيره بيه
لا مستحئ
لا زعلات؟
ش.س
بغداد
1970/03/04
بغداد
1970/03/04
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق